مرڭد الــثـقـة

الاستهلاك النافـع يـفـيد العـباد و البلاد، فرصة لغـرس شجرة في الـبادية، يأتـيـك فـضلها مـن ظـلها و ثـمـرها.

سوقنا سوق الرحمة بلا زحمة. وحدها كانت كافية لتصنيف التجارة و معها المصداقية و الثقة، تعزز وتحيي الماضي و تعيد إلى الواقع التراث التجاري بالصورة القديمة والثوب المعاصر.

مركد الدجاجة الرعاية و الثقة البيضاء. و من هنا وصل الغش قشرة البيض و لم يدخلها. احتجت الدجاجة البلدية بالحجة و قالت أنها ليس في وسعها إنتاج بيض أبيض من هدا الحجم.

ماذا على المائدة ؟؟ بلا رويحة بلا لذة. من منا لا يطرح هدا السؤال، هـل ما نأكله كله أو جله سليم و صحي ؟ و السؤال المحير هل الطفل أو المريض حرمته من حماية الضمير ؟

البادية و العولمة من الحالة الصحية يبقى الإنصاف و المصالحة. فهل العولمة ستزيد من الضرر ؟ و إذا كان الجواب بنعم فما العمل ؟